08 / 05 / 2018 - 06 : 42 : 04 PM -
عدد المشاهدات: 0
( إن ربي لطيف لما يشاء ) ختم بها يوسف قصته ليقرر أن اللطف الإلهي اكتنفه في فصول حياته { حكايا ظاهرها عذاب بيد أن باطنها رحمة هذا الإسم يتنزل على القلب برداوسلاما اللطيف : الذي يوصل العبد للأمور الرفيعة من أمور يكرهها لعلمه بعواقب الأمور* الله لطيف بعباده