كم فُتحت في حياتنا صفحات بيضاء جديدة
وكم من فرصة أتت لتحت أقدامنا غقلنا عنها ولم نحسن استغلالها
هو ليس عفوا بقدر ما هو دعوة للسماح لنور التسامح والطيبة أن يلج لقلوبنا
كم من أمسيات جمعتنا
نتبادل فيها أطراف الحديث ننسج فيها ذكريات جميلة لنعود لها في يوم يشتغل فيه الراس بالشيب ونبتسم
نقتسم فيها همومنا بالعدل .. ونحلم بالعدل!!
هي صفحة جديدة بيضاء المضمون تنتظر طيب الخطى فلنملؤها من عطر التسامح وشجاعة المعتذر وقبول الكريم وزهور المودة
لكم مودتي حتى يرضى الله وترضوا