( إن ربي لطيف لما يشاء ) ختم بها يوسف قصته ليقرر أن اللطف الإلهي اكتنفه في فصول حياته { حكايا ظاهرها عذاب بيد أن باطنها رحمة هذا الإسم يتنزل على القلب برداوسلاما اللطيف : الذي يوصل العبد للأمور الرفيعة من أمور يكرهها لعلمه بعواقب الأمور* الله لطيف بعباده