دور الضحية

لا يمكن أن نكون دائما الضحية، لابد أنّ فينا جانباً سيئاً، من قول أو فعل أو صفة، تجعلنا نلقى الخذلان من الآخر فيدير لنا ظهره ويتركنا في مفترق الطرق؛ لأن أنفسنا تنافرت مع صحة نفسه، وكذا،.. أحياناً نكون نحن الجلاد والجاني بلا إدراك منّا، فالاسلوب والطريقة في الانسحاب هي التي تتحكم بمشاعر الذاكرة سلباً أو إيجاباً، فإما أن نتجاوز أو نواجه. تحياتي ومحبتي الدائمة


كلام كبير شااااااادن


ما أروع كلامك شادن وما أحكم وأدق تعليقك أصيل


شكرا لمروركم اللطيف وتعليقاتكم الجميلة