يُحكى أن قائدًا هُزِمَ في إحدى المعارك فتملّكه اليأس، فاعتزل جنوده وجلس إلى جوار صخرة، وبينما هو على تلك الحال؛ رأى نملة صغيرة تَجُرُّ حبة قمح وتحاول أن تصعد بها إلى منزلها أعلى الصخرة، وكلما سارت بالحبة سقطت منها فعادت من جديد، فظلت تحاول المرة تلو الأخرى دون كلل.

أخذ القائد يراقب النملة باهتمام شديد، ويتابع محاولاتها حتى نجحت في المرة الـ 80، تعجّب القائد المهزوم من فعلها، حيث لم تستكن لليأس، فنهض وجمع رجاله وذهب لمعركه جديده ثم هزم مره اخرى 😹😹😹🤦 هذه القصه لا تعني شئ ولا يتم الاستفاده منها فقط هي لإنقاذ فريق الصخره من الهزيمه يوميا من فريق الشريره 😹🔪🔪😈

😂😂😂😂 لازم يهزم 80 مرة مش جد ومرة يفوز فيها جد 😂😂

ايوه كل يوم يخسر ادوار كتير واول دور يفوز فيه يقول هو ده الدور اللي لعبته جد كل الباقي كنت بهزر وبتدرب معاكم 😹😹😹

عم عمر انسان محترم جدا جدا وبيحب الهزار ومعلش اذا كان بيتهزم حظه كده هيعمل ايه يعنى ماهو بيعافر معاكم

عاد البطل لينتقم ههههههههه

وااااااصخرتاه

كان لازم يتحفز عشان يفوز مره يعني القصه جابت نتيجه معاه 😹😹😹😹

لا احد يعلو فوق الصخره

يعني المطرقه ما تقدر تكسر الصخره 😹👊

المطرقة لطرق الحديد وليس لكسر الصخور

هو يوم واحد اللي فاز فيه كان عامل سحر اسود يومها بس الشريره عادت مجددا لتفوز ٧/١ 😹😹😎