الكثيرون يتساءلون عن مستقبل لعبة الشطرنج: هل ستصبح لعبة الشطرنج المحترفة عفا عليها الزمن الآن بعد أن أصبحت أجهزة الكمبيوتر أفضل
بكثير من البشر؟ نظرًا لأن الذكاء الاصطناعي قد حل محل المعرفة البشرية، فهل هناك أي فائدة من مزيد من المشاركة البشرية في لعبة الشطرنج؟
يعتقد العديد من اللاعبين أن لعبتهم المحبوبة أصبحت أقل إبداعًا.
على الرغم من أن اللعبة قد لا تكون كما كانت من قبل، إلا أن هناك الكثير من الفوائد التي يجب منحها للفرد الذي يلعب الشطرنج. وتشمل هذه تحسين
الذكاء والتعاطف والذاكرة وحل المشكلات والقدرات الإبداعية. تتيح التحديات المعرفية والنظرية التي يطرحها الشطرنج تطوير هذه المجموعة
الواسعة من القدرات. نظرًا لأن العديد من أجزاء الدماغ تعمل معًا، فإن لاعب الشطرنج قادر على الاحتفاظ بكل هذه الفوائد. نظرًا لمتطلبات الدماغ في
لعبة الشطرنج، وجد العلماء أيضًا أنه يمكن أن يكون بمثابة عامل وقائي في الخرف.
بالإضافة إلى ذلك، تم بناء أجهزة الكمبيوتر لأول مرة لهزيمة البشر في لعبة الشطرنج. أصبحت هذه المحركات الآن أكثر تعاونًا وجاذبية للمستخدم..
على الرغم من أن الذكاء الاصطناعي قد لعب دورًا رئيسيًا في لعبة الشطرنج من حيث توجيه مسار الشطرنج المستقبلي، لا يزال البشر يحبون مشاهدة
ولعب الشطرنج لنفس السبب الذي يجعلهم يحبون مشاهدة ولعب الرياضات الأخرى وحب الناس للعبة موجود ليبقى. لن يكون الشطرنج هو نفسه
مع ظهور الذكاء الاصطناعي، لكننا نجد طرقًا للذكاء الاصطناعي لتشكيل مستقبل اللعبة بشكل متناغم
وبالرغم من هيمنت الذكاء الصناعى المطلقة على الرقعة السوداء والبيضاء لكن حوسبة السحاب قد تفرض أن ينقلب السحر على الساحر
ولذلك ان الاوان ان نقوم بتطبيق اللعبه عليه