مع تقدم العمر ، وإنتهاء المصالح المؤكدة أو حتى المرجوة ، ينتهي كل شيء ( مزيف ، غير صادق ، غير حقيقي ) رغم شدة بريقه و رونقه قبل ذلك .
وتجد المخلصون قلة ، والسند والعوض الحقيقي الذي قصرت في حقه وحق نفسك تجاهه ( هو الله ) .
ولله در الشاعر ..
طاوعني يا عبدي طاوعني انا وحدي
مالك حبيب غيري قبلي ولا بعدي
انا اللى اعطيتك من غير ما تتكلم
وانا اللى علمتك من غير ماتتعلم
واللي هديته اليك لو تحسبه بايديك
تشوف جمايلي عليك من كل شيء اعظم
سلم لنا .. تسلم